Not known Factual Statements About المدير التقليدي



في المقابل، يركز القائد الاستراتيجي على الرؤية المستقبلية والابتكار، حيث يسعى إلى تحفيز الفريق وتوجيهه نحو تحقيق أهداف طويلة الأمد. يتميز القائد الاستراتيجي بالقدرة على التكيف مع التغيرات واستغلال الفرص الجديدة، مما يعزز من قدرة المنظمة على المنافسة في بيئة ديناميكية. من خلال مقارنة هذين النهجين، يمكن فهم كيفية تكاملهما لتحقيق التوازن بين الاستقرار والابتكار في بيئة العمل.

لفهم هذه الفروق، يجب النظر في كيفية تعامل كل منهما مع التحفيز، وتأثير ذلك على الأداء الفردي والجماعي.

لا تقتصر القيادة والسلطة على الأشخاص العظماء فقط، بل هي عبارة عن دراما نفسية صادرة عن شخص مميز، يسيطر على نفسه.

على النقيض من ذلك، يركز القائد الاستراتيجي على الرؤية المستقبلية والابتكار. يسعى هذا النوع من القادة إلى تحفيز الموظفين من خلال تشجيع التفكير الإبداعي والمبادرة الفردية. القائد الاستراتيجي يفضل بيئة عمل ديناميكية حيث يتم تشجيع الموظفين على تقديم أفكار جديدة والمشاركة في اتخاذ القرارات.

يمكن أن يكون عمل المدير التقليدي سلبياً فهو يسعى إلى إلزام تواجد العمال في العمل بطريقة سلبية.

Store products from little small business models offered in Amazon’s retail store. Uncover more details on the tiny corporations partnering with Amazon and Amazon’s commitment to empowering them. Find out more

وهي تهدف إلى إدخال التعديلات الضرورية حتى يتم التيقن من أن أهداف المؤسسة والخطط الموضوعة لتحقيقها سيتم احترامها.

 يحتفظ بها المدير التقليدي لنفسه ويحاسب ويقيم هو الاخرين فقط ولا احد يستطيع ان يفكر ان يقيمه اما القائد يؤمن بالمسائلة المتبادلة بين الافراد والتقييم الجماعي وحق الكلمة للكل وحق الجميع في ابداء اراء تطوير المؤسسة والاشتراك في صناعة القرار

عند المدير التقليدي يتم توجيه المعلومات من أعلى إلى أسفل؛ فهو الآمر والناهي الوحيد، أما عند القائد فيكون اتجاه المعلومات بالتدفق الحر بجميع الاتجاهات، واستماعه والإصغاء التام لها؛ لمعرفة دوافع واحتياجات الموظفين.

إدارة المشروع تقوم بتطبيق المعرفة والأدوات والتقنيات في نشاطات المشروع لتلبية متطلباته؛ ويجب أن يكون المدراء الإستراتيجيون قادرين على تطبيق مهاراتهم وخبراتهم لمساعدة الشركات على تحقيق أهدافها.

علاوة على ذلك، يختلف المدير التقليدي والقائد الاستراتيجي في كيفية تعاملهما مع المخاطر. المدير التقليدي يميل إلى تجنب المخاطر والتمسك بالطرق الآمنة والمجربة، مما قد يؤدي إلى تفويت فرص النمو والتطور.

وقد تطورت النظرة إلى الإدارة التربوية في السنوات الأخيرة نتيجة عوامل عديدة، أهمها:

وبلغت تلك التوجهات الثلاثة ذروتها في تعرّف على المزيد حقبة جديدة من الإدارة امتازت بقلة أهمية العمل الذي يؤديه الموظفون وزيادة أهمية الأحاسيس التي يشعرون بها. ولتحقيق النجاح في هذه البيئة الجديدة، يجب على المدراء القيادة بتعاطف. وسيتطلب ذلك من المؤسسات وإدارات الموارد البشرية فيها تطوير مهارات مدرائها، وتكييف عقلياتهم لتبنّي طرق جديدة للإدارة، وتهيئة القدرات ضمن المؤسسة…

ما هي صفات القائد الناجح وما الذي يميّزه عن المدير التقليدي

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *